في مؤتمر صحفي في 30 أكتوبر، أدلى رئيس الاحتياطي الفيدرالي باول بكلمة أدت إلى تقلبات كبيرة في المتجر. وأوضح باول أن خفض الفائدة في سبتمبر السابق وخفض الفائدة في ذلك اليوم هما عمليات إدارة مخاطر، وأن مسار السياسة النقدية في المستقبل لن يتبع هذا النموذج.
وفي بداية كلمته، صرح مباشرة: "الأعضاء في اللجنة لديهم خلافات واضحة بشأن كيفية تعديل السياسة في ديسمبر، وليس من المؤكد أن يستمر خفض الفائدة في ديسمبر." سرعان ما غير هذا التصريح توقعات المتجر، مما أدى إلى انخفاض احتمالية توقع خفض الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي في ديسمبر من 92% إلى 70%.
نتيجة لذلك، شهدت أصول المخاطر انخفاضًا عامًا، وارتفعت عوائد سندات الولايات المتحدة، وارتفع مؤشر الدولار أيضًا. يظهر هذا التصريح أن الاحتياطي الفيدرالي قد يعيد تقييم الحالة الاقتصادية، وأن مسار السياسة النقدية في المستقبل يحمل مزيدًا من عدم اليقين.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
في مؤتمر صحفي في 30 أكتوبر، أدلى رئيس الاحتياطي الفيدرالي باول بكلمة أدت إلى تقلبات كبيرة في المتجر. وأوضح باول أن خفض الفائدة في سبتمبر السابق وخفض الفائدة في ذلك اليوم هما عمليات إدارة مخاطر، وأن مسار السياسة النقدية في المستقبل لن يتبع هذا النموذج.
وفي بداية كلمته، صرح مباشرة: "الأعضاء في اللجنة لديهم خلافات واضحة بشأن كيفية تعديل السياسة في ديسمبر، وليس من المؤكد أن يستمر خفض الفائدة في ديسمبر." سرعان ما غير هذا التصريح توقعات المتجر، مما أدى إلى انخفاض احتمالية توقع خفض الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي في ديسمبر من 92% إلى 70%.
نتيجة لذلك، شهدت أصول المخاطر انخفاضًا عامًا، وارتفعت عوائد سندات الولايات المتحدة، وارتفع مؤشر الدولار أيضًا. يظهر هذا التصريح أن الاحتياطي الفيدرالي قد يعيد تقييم الحالة الاقتصادية، وأن مسار السياسة النقدية في المستقبل يحمل مزيدًا من عدم اليقين.