يدخل كورنل ويست سباق الرئاسة كمستقل. خطوة كبيرة. لديه هذا الشعور الكامل "بتحدي النظام". الناس فوق السياسة، كما يقول.



حملته؟ إنها تدور حول معالجة القضايا الكبيرة. التشرد، الأجور، تقليل الأمور العسكرية. ولديه ميلينا عبد الله بجانبه. إنها متعمقة في حركة حياة السود مهمة.

الآن، هنا تصبح الأمور مثيرة للاهتمام. لقد حقق ويست الملايين على مدار مسيرته. لكن صافي ثروته؟ تقريبًا صفر. نوعًا ما مفاجئ، أليس كذلك؟

كان كتابه ناجحًا. كانت حفلات التحدث تجلب أموالًا كبيرة. راتب أستاذ هارفارد لم يكن سيئًا أيضًا.

فماذا حدث؟ يبدو أن هناك طلاقًا. وبعض خيارات المعيشة المكلفة. تلك الشقة في فندق فور سيزونز في بوسطن؟ ليست رخيصة.

من نجم أكاديمي إلى مشاكل مالية إلى مرشح رئاسي. إنها رحلة مثيرة. حملة ويست تثير الانتباه. إنه يركز على إحداث تغيير، وجمع الناس معًا.

ليس من الواضح تمامًا إلى أين ستذهب الأمور. لكنه بالتأكيد يثير الجدل في السياسة الأمريكية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
  • أعجبني
  • تعليق
  • إعادة النشر
  • مشاركة
تعليق
0/400
لا توجد تعليقات
  • تثبيت